نعلم جميعا أن من المهم جدا الحفاظ على نظافة الفم، وأهم خطوة لفعل ذلك هو تنظيف الأسنان بالفرشاة مرتين يوميا إلى جانب غسول الفم والخيط.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليكرام
ولكن من المحتمل أن تعرض نظافة فمك للخطر من خلال تخزين فرشاة أسنانك في الحمام، وفقا للخبراء.
وتوضح الدكتورة بايال بهالا، طبيبة الأسنان الرئيسية والمديرة السريرية لشركة Quest Dental: "تخزين فرشاة أسنانك في الحمام يمكن أن يعرضها لمختلف المخاوف المتعلقة بالنظافة، ولكن مستوى المخاطر يمكن أن يختلف اعتمادا على بيئة الحمام وعاداتك المحددة".
وقالت الدكتورة بهالا إن البكتيريا المتطايرة يمكن أن تشكل مشكلة، لأنه "عندما تقوم بغسل المرحاض، خاصة مع فتح الغطاء، يمكن أن تتطاير قطرات الماء الصغيرة التي تحتوي على البكتيريا والكائنات الحية الدقيقة الأخرى وتستقر على الأسطح القريبة، بما في ذلك فرشاة أسنانك".
وعندما تكون فرشاة أسنانك قريبة من المرحاض، فإنه "من المرجح أن تتلامس مع الجزيئات المحمولة بالهواء ورذاذ الماء" والتي من المحتمل أن "تؤدي إلى التلوث".
وتميل الحمامات أيضا إلى أن تكون بيئات رطبة، ما قد يعزز نمو البكتيريا والعفن على فرشاة أسنانك.
وفي الحمامات المشتركة، هناك أيضا "احتمال أكبر للتلوث المتبادل، حيث قد يستخدم العديد من الأشخاص المساحة ويلمسون أسطحا مختلفة".
وسلطت الدكتورة بهالا الضوء على أهمية استبدال فرشاة الأسنان "كل ثلاثة إلى أربعة أشهر أو قبل ذلك" حتى تكون صحية وفعالة.
وأضافت: "أغلق غطاء المرحاض قبل التنظيف لتقليل انتشار الجزيئات المحمولة بالهواء، واستخدم غطاء فرشاة الأسنان الذي يسمح بالتهوية لحماية فرشاة أسنانك من الملوثات في الحمام، ونظف حامل فرشاة الأسنان أو الكوب بانتظام لمنع تراكم البكتيريا والعفن".
المصدر: ميرور
وتوضح الدكتورة بايال بهالا، طبيبة الأسنان الرئيسية والمديرة السريرية لشركة Quest Dental: "تخزين فرشاة أسنانك في الحمام يمكن أن يعرضها لمختلف المخاوف المتعلقة بالنظافة، ولكن مستوى المخاطر يمكن أن يختلف اعتمادا على بيئة الحمام وعاداتك المحددة".
وقالت الدكتورة بهالا إن البكتيريا المتطايرة يمكن أن تشكل مشكلة، لأنه "عندما تقوم بغسل المرحاض، خاصة مع فتح الغطاء، يمكن أن تتطاير قطرات الماء الصغيرة التي تحتوي على البكتيريا والكائنات الحية الدقيقة الأخرى وتستقر على الأسطح القريبة، بما في ذلك فرشاة أسنانك".
وعندما تكون فرشاة أسنانك قريبة من المرحاض، فإنه "من المرجح أن تتلامس مع الجزيئات المحمولة بالهواء ورذاذ الماء" والتي من المحتمل أن "تؤدي إلى التلوث".
وتميل الحمامات أيضا إلى أن تكون بيئات رطبة، ما قد يعزز نمو البكتيريا والعفن على فرشاة أسنانك.
وفي الحمامات المشتركة، هناك أيضا "احتمال أكبر للتلوث المتبادل، حيث قد يستخدم العديد من الأشخاص المساحة ويلمسون أسطحا مختلفة".
وسلطت الدكتورة بهالا الضوء على أهمية استبدال فرشاة الأسنان "كل ثلاثة إلى أربعة أشهر أو قبل ذلك" حتى تكون صحية وفعالة.
وأضافت: "أغلق غطاء المرحاض قبل التنظيف لتقليل انتشار الجزيئات المحمولة بالهواء، واستخدم غطاء فرشاة الأسنان الذي يسمح بالتهوية لحماية فرشاة أسنانك من الملوثات في الحمام، ونظف حامل فرشاة الأسنان أو الكوب بانتظام لمنع تراكم البكتيريا والعفن".
المصدر: ميرور