أعرب مجلس الأمن الدولي، اليوم الأربعاء، عن قلقه من مخاطر تدهور الوضع الإنساني في شمال شرق سوريا، وهروب عناصر تنظيم داعش الإرهابي، وذلك بسبب العملية العسكرية التي تشنها تركيا على المنطقة.
واتفق أعضاء مجلس الأمن، وعددهم 15، على البيان المقتضب بعد الاجتماع للمرة الثانية خلف الأبواب المغلقة، منذ بداية الاجتياح التركي، الذي أجبر عشرات الآلاف من المدنيين على النزوح، وأثارت تساؤلات بشأن مصير الآلاف من مسلحي داعش القابعين في السجون.
وجاء في البيان: "أعرب أعضاء مجلس الأمن عن قلقهم البالغ من مخاطر أن يتفرق إرهابيون من مجموعات حددتها الأمم المتحدة، ومن بينها داعش".
المالكي يؤكد دور العشائر في تعزيز الأمن والاستقرار
الأمم المتحدة: العراق بذل جهوداً كبيرة في ملف المناخ
الأنواء الجوية: أمطار وانخفاض في درجات الحرارة