إكتشف علماء جامعة كيرتين الأسترالية، أن ثوران البركان الذي شاهده الناس قبل الميلاد، كان بعد 245 ألف سنة من التاريخ المعتمد. وهذا يعني إن الإنسان المعاصر كان شاهداً على الكارثة.
ويفيد موقع "فويس اوك" بأن الباحثين حددوا الآثار التي تركها الإنسان في طبقة الرماد الناتجة عن ثوران بركان "تشاكالار" الواقع غرب تركيا المعاصرة قبل آلاف السنين. حلل الباحثون عينات من الرماد بطريقتين مختلفتين- تحديد العمر باستخدام الهيليوم المشع والكلور الكوني. الطريقة الأولى تسمح بتحديد عمر حبيبات الزركون الموجودة في الصخور البركانية، والثانية زمن ظهور الرماد على الأرض.
ويعتقد في البداية، أن الآثار تعود إلى إنسان نياندرتال من العصر الجليدي. ولكن المعطيات الجديدة كشفت أن الآثار تعود إلى نوع الإنسان المعاصر الذي عاش قبل 4.7 ألف سنة في العصر البرونزي.
ووفقا للعلماء راقب الناس ثوران البركان من مسافة آمنة بعد خمود نشاطه بدرجة كبيرة. كما يبدو أنHomo sapiens ترك رسوما على الصخور قريبا من المكان الذي اكتشفت فيه الآثار
دراسة تكشف عن عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
ليفربول يتخطى برايتون ويتصدر الدوري الإنجليزي
مصر تستضيف مباحثات بين فتح وحماس بشأن غزة
موقع سفينة نوح يظهر على أقدم خريطة محفورة على لوح طيني بابلي
الحشد الشعبي يساند الدفاع المدني في إخماد حريق الظلال
الهجرة تعلن قرب إغلاق ملف المخيمات في أربيل