أهم ما جاء في المؤتمر الأسبوعي لرئيس الوزراء

سياسية
  • 12-11-2018, 15:17
+A -A

ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليكرام

بغداد - واع

 - ضمن اجراءات الحكومة لتحسين الاداء الحكومي سواء من قبل الحكومة الاتحادية او المحافظات اتخذنا اجراءات لاعادة تقييم المسؤولين المتصدين للمسؤولية في الدوائر الخدمية وتقييم مستوى الاداء والكفاءة والنزاهة ومتابعة مايقدمونه في المحافظات لاجل تقديم الافضل للمواطنين.

-  اصدرنا أوامر بتغييرات مهمة في الوزارات على مستوى المدراء العامين وعلى مستويات مختلفة وبدأنا بوزارة الكهرباء، وهناك قوائم لوزارات اخرى وايضا على المستوى المحلي في المحافظات.

-  نريد انجاز الخدمات التي وعدنا بها المواطن واتفقنا عليها مع اهالي المحافظات والوجهاء والمتصدين للمسؤولية وقد بدأنا فعلا بتنفيذها وبدأ تخصيص الاموال لهذه الخدمات ونريد ان يكون الاشخاص المناسبون في اماكنهم المناسبة .

-  ماضون بتسليح قواتنا المسلحة والارتقاء بقدراتها على أعلى مستوى لتبقى على اهبة الاستعداد، لان التهديد الارهابي موجود ويجب ان تبقى قواتنا على درجة عالية من التدريب والتجهيز.

-  اصدرنا قرارات بتسليح طيران الجيش فيما يتعلق بصيانة الطائرات وجميع المستلزمات الخاصة بها لاهميته الكبيرة في اسناد قواتنا وتوفير الدعم الجوي لها وملاحقة الارهابيين في الاماكن البعيدة وغير الآهلة بالسكان، وكذلك بالنسبة للقوة البحرية لانها قوة مهمة واساسية ايضا .

-  نسعى الى مراجعة كاملة لآلية خزن السلاح في العراق ونريد مراقبة وتفتيش كل مخازن الاسلحة في العراق لان بعض السلاح يخزن في اماكن غير مخصصة له ما يؤدي الى حوادث بالنسبة للمواطنين، وتم تشكيل لجنة عليا لهذا الغرض لتخصيص مواقع جديدة لخزن السلاح وبشكل سليم .

-  المجلس الوزاري للامن الوطني ناقش مسألة تأمين الحدود العراقية التركية بشكل صحيح من قبل قوات حرس الحدود .

-  موقفنا ثابت بمنع الاعتداء على دول الجوار عبر الاراضي العراقية، ولانسمح لاي جماعات تمارس دور الاساءة او تستهدف دول الجوار خصوصا تركيا، ووجهنا قوات حرس الحدود بزيادة اعدادها ومنع اي تسلل عبر حدودنا .

-  لدينا مشكلة في انخفاض المياه وعلينا معالجتها مع الجانب التركي اضافة الى الجانب الامني والاقتصادي والاستخباري، وسياستنا دائما هي ابقاء العلاقة جيدة مع دول الجوار لاجل مصلحة شعبنا .

-  لم نعلن قرارا بشأن العقوبات على ايران لكننا وصفنا الحالة على انها غير عادلة وظالمة ونحن لانتعاطف معها وهذه رؤية وليست قرارا، فنحن عانينا ولفترة طويلة بسبب العقوبات الاقتصادية السابقة على شعبنا ولدينا رؤية مضادة للعقوبات التي تضر بالشعوب.

-  تبقى ايران دولة جارة ، وسياستنا مفتوحة على جميع دول الجوار لتحقيق مصالح شعبنا والعيش بسلام مع جيرانه .

-  "لم نقل نلتزم بالعقوبات الاقتصادية على ايران" وهناك من نقلها بشكل غير صحيح، فنحن قلنا نعم نلتزم بمسألة التعامل بالدولار وايران هي نفسها ملتزمة بهذا الامر، ومن يتقوّل علينا فهو متضرر من هذا الامر فتهريب العملة يضر باقتصاد البلد والمواطن.

-  هناك من يريد تخريب العلاقة بين العراق وجمهورية ايران الاسلامية لانه يرى من مصلحته ان يستأثر بشيء، وكثير من الكلام الذي خرج مُحرّفاً تسبب باساءة للعلاقة بيننا ما ولّد اساءة للعراق ايضا.

-  نحن مع علاقات طيبة مع دول الجوار لكن لا نتراجع عن مصلحة شعبنا ولن نكون جزءاً من حملة ظالمة ضد اي دولة من دول الجوار ولن نتعامل مع ذلك.

-  مستعد لان ادفع حياتي واضحي باي منصب لاجل خدمة الشعب العراقي، وليفعل الآخرون مايفعلونه وعليهم اولا ان يقدموا مصلحة شعبهم على مصالحهم الخاصة ،ولانقبل لمن يضحي بمصلحة شعبه بالكذب والخداع .

-  نتعاطف مع ايران في مجال العقوبات ضدها، وبالمقابل لن نضحي بمصلحة شعبنا فهي المقدّمة على كل شيء.

-  سعينا لملاحقة داعش ضمن قرار في مجلس الامن لكشف جرائمه والعثور على العوائل الايزيدية، ولن ندخر جهدا حتى نعثر على هذ العوائل .