متابعة - واع
أشار علماء تابعون لمعهد علوم الفضاء في ولاية كولورادو الأميركية إلى وجود جزء ثانٍ للقمر يدور حول الأرض ولكنه مرتبط بجاذبية الشمس.
ويعكف العلماء حاليا على دراسة هذا الجزء المنفصل وتأثيره على الأرض، بعد أكثر من نصف قرن من الجدل، وتم رصد هذا الجزء في عام 2016 من قبل خبراء باستخدام تلسكوب بان ستارز، فوق بركان هاليكالا في هاواي.
وقتها لم يستقر العلماء حول تحديد طبيعته بسبب كثرة التصادمات الشديدة بين الصخور والكويكبات والنيازك.
ويعتقد الخبراء أن الرفيق الكوني القديم كان في محيط الأرض منذ 100 عام، قبل الميلاد وسوف يدور حول كوكبنا لمدة 1500 عام أخرى على الأقل.
واكتشف العلماء أن "شبه قمر" المكتشف حديثا يدور حول الأرض ولكنه مرتبط بالجاذبية بالشمس بقوة أكثر من ارتباطه بالأرض.
يسعى العلماء في الأبحاث المقبلة إلى دراسة الحفر الموجودة على سطح القمر لمعرفة أي منها يمكن أن يكون منشأ هذا الكويكب في حين يطالب علماء بدراسة "كامو أوليو” عبر إرسال الأقمار الاصطناعية له.
المصدر: سكاي نيوز
منتخبنا للشباب يتعادل ودياً أمام الزوراء
طقس العراق.. أمطار وضباب بدءاً من الغد
الأنواء الجوية تعلن كمية الأمطار المسجلة خلال 12 ساعة
الأنواء الجوية: حالة جوية ممطرة بدءاً من الخميس