متابعة - واع
أعلن الاتحاد الكاميروني لكرة القدم، إصابة 4 لاعبين من منتخب الكاميرون بكوفيد-19 قبل 9 أيام من مباراة افتتاح البطولة بين الدولة المضيفة وبوركينا فاسو.
كما كشفت منتخبات أخرى تستعد لخوض النهائيات المقرر أن تنطلق في 9 كانون الثاني عن حالات إصابة بكوفيد-19 بعد أن أعلن منتخب الرأس الأخضر إصابة 7 لاعبين آخرين بالفيروس إضافة إلى لاعب في منتخب المغرب.
ويأتي ذلك إضافة لحالات إصابة أعلنتها الجزائر وكوت ديفوار، الخميس، وربما يحرم منتخب كوت ديفوار أيضا من جهود الحارس الأساسي لفان جبوهو بسبب الإيقاف.
وعاقب الاتحاد الدولي (الفيفا) جبوهو الذي يلعب في إثيوبيا بالإيقاف مؤقتا بعد سقوطه في اختبار للكشف عن مادة محفزة للأداء.
وأعلن الاتحاد الإثيوبي لكرة القدم هذا القرار لكن اتحاد كرة القدم في كوت ديفوار لم يؤكده.
من ناحية أخرى، أصيب إيريك مكسيم شوبو-موتنغ لاعب الكاميرون خلال التدريبات وينتظر معرفة إذا كان بوسعه اللعب.وقال الاتحاد الكاميروني لكرة القدم إن لاعب بايرن ميونيخ المتوقع أن يقود خط هجوم الدولة المضيفة شعر "بألم شديد في ركبته اليمنى" وأجرى فحصا بالأشعة وينتظر النتيجة وسط مخاوف من غياب المهاجم البالغ عمره 32 عاما عن البطولة.
وأعلنت الكاميرون أيضا أن المدافع البارز ميشيل نغادو، ولاعب الوسط بيير كوندي مالونغ، والجناح كريستيان باسوجوغ، والحارس الاحتياطي جان إيفالا أصيبوا جميعا بكورونا.
وألغى منتخب الرأس الأخضر بالفعل مباراة ودية دولية مام المغرب قبل أن يعلن عن حالات إصابة جديدة بالفيروس في معسكره الداخلي، الجمعة.
وقال منتخب الرأس الأخضر في بيان إن اللاعبين المصابين يخضعون للعزل الذاتي، لكنهم لا يشتكون من أي أعراض وإن 15 لاعبا فقط شاركوا في التدريبات الجمعة.
كما قرر بدر بانون مدافع المغرب، الذي ضمه المدرب للتشكيلة في اللحظات الأخيرة، تأجيل خططه للحاق بمنتخب المغرب في معسكره بالإمارات بعد إصابته بكورونا.
ويوم الخميس قال منتخب كوت ديفوار إن اللاعبين القادمين من أوروبا لمعسكره في جدة بالسعودية أصيبوا بالفيروس ووضعتهم السلطات المحلية في الحجر الصحي.
وقال منتخب الجزائر في وقت سابق هذا الأسبوع إن لاعبيه يوسف بلايلي ومحمد أمين توجاي وحسين بن عيادة أصيبوا بكوفيد-19 في معسكر تدريبي في قطر.
المصدر: سكاي نيوز
رابطة المصارف: ارتفاع نسبة الشمول المالي للدفع الإلكتروني
(صنع في العراق).. الدعم الحكومي يضع الصناعات الدوائية العراقية بالمقدمة